علاج توسع فتحة الشرح، تعد إصابات الشرج من أكثر الإصابات إزعاجًا للعديد من المرضى، ومن أبرز هذه الحالات التي تحدث للعديد من المرضى هي توسع فتحة الشرج، والتي تؤدي إلى ما يعرف باسم (سلس البراز). الذي يحدث نتيجة ضرر في العضلات العاصرة سواء كانت الخارجية أو الداخلية واللتين تتحكمان في فتحة الشرج وتجعلها مغلقة، أما البراز فيتجمع في المستقيم. لذلك فإن توسع الشرج هو مشكلة قد تسبب للمريض الكثير من الأعراض المزعجة وتؤثر على جودة حياته، وهنا يظهر التساؤل المهم: هل تعود فتحة الدبر كما كانت بعد العلاج؟ والإجابة تعتمد على التشخيص الجيد واختيار أفضل علاج لتوسيع فتحة الشرح المناسب للحالة ما هو توسيع فتحه الشرج؟ وما هي أسباب حدوثه؟ وما هي كيفية علاج توسع فتحة الشرح؟ هذا ما سنتعرف عليه سويًا في هذا المقال مع دكتور وائل متولي – استشاري الجراحة العامة والمناظير وجراحات أمراض الشرج والمستقيم بالليزر– فقط تابع معنا.
توسع فتحة الشرج
قبل التعرف على علاج توسيع فتحه الشرج، لابد من التعرف على هذا المرض وكيف يحدث. يحدث توسع فتحة الشرج نتيجة لحدوث ضرر في العضلات العاصرة سواء كانت الخارجية أو الداخلية، واللتين تتحكمان في فتحة الشرج وتجعلها مغلقة. وبالتالي، يتجمع البراز في المستقيم ويخرج لا إراديًا من فتحة الشرج مما يسمى بسلس البراز.
وتجدر الإشارة إلى أن توسع الشرج يرجع إلى العديد من الأسباب، وبتجنب هذه الأسباب قد يحمي المريض نفسه من الإصابة بهذه المشكلة. في هذا السياق، يتساءل البعض: هل تعود فتحة الدبر كما كانت بعد العلاج؟ نعم، يمكن أن تعود، خاصة عند اتباع طرق فعالة مثل تضييق فتحة المؤخرة من خلال العلاجات الحديثة.
أسباب توسع فتحة الشرج
تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى توسع فتحة الشرج، وتنقسم أسباب توسع الشرج إلى قسمين:
- ضرر أو ضعف في الأعصاب التي تتحكم في العضلات العاصرة.
- تلف في العضلات العاصرة نفسها.
ومن الأسباب التي قد تؤدي لحدوث ذلك الضرر ما يلي:
- الخضوع إلى عملية في المستقيم.
- الإصابة بمرض كرون، وهو أحد الأمراض الالتهابية التي تصيب الأمعاء.
- إصابة فتحة الشرج بجروح أو إصابات.
- مرض السكري.
- إصابات الحبل الشوكي.
- ممارسة الجنس الشرجي، الذي يعد من أكثر أسباب الحاجة إلى علاج توسيع فتحه الشرج وتضييق فتحة المؤخرة بعد التوسع.
- التقدم في السن.
كل هذه الأسباب قد تؤدي لحدوث ضرر في العضلات العاصرة، مؤدية إلى توسع فتحة الشرج، وعندها يبدأ المريض في البحث عن أفضل علاج لتوسيع فتحة الشرح المناسب لحالته، سواء عن طريق الأدوية، أو الجراحة، أو حتى بعض الخيارات الطبيعية.
ومن المهم التعرف على السبب الذي أدى إلى الإصابة بهذه المشكلة الصحية؛ وذلك من أجل تضييق فتحة المؤخرة بشكل سليم، لأنه بدون علاج السبب فإن علاج توسع فتحة الشرح قد لا يُجدي نفعًا، أو قد تتكرر الإصابة بعد ذلك.
تجدر الإشارة إلى نقطة مهمة يبحث عنها الكثير من المرضى وهي: الإصبع لا يسبب توسع في فتحة الشرح. حيث أن إدخال إصبع في فتحة الشرج لا يسبب اتساعها بالضرورة، على الرغم من أن هذا الفعل غير صحيح طبيًا، ولكن دعنا نوضح أيضًا أن إجابة سؤال الإصبع لا يسبب توسع في فتحة الشرح قد تكون نعم في حالة عدم وجود ضرر بالعضلة العاصرة.
ومع ذلك، إذا تم إدخال الإصبع بطريقة خاطئة أو إذا تم إدخال أكثر من إصبع، فقد يؤدي ذلك إلى مشكلات مثل الشرخ الشرجي أو توسع فتحة الشرج، مما يجعل البعض يبحث عن كريم توسيع المخرج بشكل خاطئ، في حين أن الهدف الحقيقي هو تضييق فتحة المؤخرة وليس توسيعها.
لذلك، بدلًا من البحث عن “الإصبع لا يسبب توسع في فتحة الشرح؟”، فإن الوقاية والتعامل السليم مع منطقة الشرج هو الأفضل، كما أن بعض الأشخاص يبحثون عن كريم توسيع المخرج دون إدراك العواقب الصحية، في حين أنه من الأفضل الاعتماد على الطرق الطبية لـ علاج توسع فتحة الشرح بإشراف طبي متخصص.
أعراض توسع فتحة الشرح
توسع فتحة الشرج (الدبر) يمكن أن يكون نتيجة لمجموعة من الأسباب مثل الإمساك المزمن، أو العمليات الجراحية، أو ضعف العضلات في منطقة الشرج. وقد تكون هذه الحالة غير مريحة وتسبب أعراضًا مختلفة. إليك بعض الأعراض التي قد تصاحب توسع فتحة الشرج:
- صعوبة في التحكم بالبراز.
- الإحساس بالحكة أو التهيج.
- الشعور بعدم اكتمال التبرز.
- التسريب المتكرر للغازات.
- زيادة التهابات المنطقة.
- ألم أو شعور بعدم الراحة.
التعرف على أعراض توسع فتحة الشرج مهم، لأنه هو ما يدفع المريض للبحث عن طرق تضييق فتحة المؤخرة أو علاج توسع فتحة الشرح، لذلك من المهم ملاحظة أي تغير واستشارة أفضل الأطباء من أجل علاج توسع فتحة الشرح بأفضل طريقة ممكنة.
وفي كثير من الحالات يتساءل البعض: هل تعود فتحة الدبر كما كانت بعد الخضوع للعلاج؟ والإجابة تعتمد على سرعة التدخل الطبي وخطة العلاج المناسبة، سواء كان علاجًا دوائيًا أو جراحيًا.
مضاعفات توسع فتحة الشرج
إن إهمال علاج توسع فتحة الشرح أو تضييق فتحة المؤخرة يؤدي إلى مضاعفات كثيرة، أبرزها سلس البراز، الذي يحدث نتيجة ضعف العضلة العاصرة والتي لم تعد قادرة على حبس البراز داخل المستقيم؛ مما يؤدي إلى خروجه بصورة لا إرادية.
لا شك أن حدوث سلس البراز مشكلة كبيرة نفسيًا وجسديًا، لذا فإن التوجه إلى الطبيب والخضوع إلى علاج توسع فتحة الشرح أمر حتمي للتخلص من تلك المشكلة.
وتجدر الإشارة إلى أن بعض المرضى قد يفكرون في كريم توسيع المخرج بشكل خاطئ لعلاج الحالة، في حين أن الهدف هو تضييق وليس توسيع في هذه الحالات، لذلك الاستشارة الطبية ضرورية.
ربما يهمك أيضًا: علاج تشنج عضلة المستقيم
علاج توسع فتحة الشرج
يبحث المرضى عن كيف اضيق فتحة الشرح؟ هناك طريقتان لـ علاج توسع المؤخرة، إما عن طريق الجراحة أو عن طريق العلاج ببعض التمارين والتقنيات البعيدة عن الجراحة، حيث يعتمد اختيار الطريقة على تشخيص الحالة.
ويبقى السؤال الشائع: هل تعود فتحة الدبر كما كانت بعد هذه العلاجات؟ في كثير من الحالات نعم، ولكن بشرط الالتزام بخطة العلاج المناسبة.
اعرف المزيد عن:
أولًا: علاج توسع فتحة الشرح بدون جراحة
الجزء الأول من إجابة كيف اضيق فتحة الشرح؟ هو علاج توسع فتحة الشرج بدون جراحة، والذي يتم عن طريق عمل بعض التمارين الخاصة بعضلات الحوض، والتي يتم إجراؤها ثلاث مرات في اليوم. وتساعد تلك التمارين على التحكم في العضلات العاصرة، وتعمل على انقباض العضلات عندما يمتلئ المستقيم؛ مما يساعد على تضييق فتحة الشرح وتحسين القدرة على التحكم بالبراز. من الممكن أن يقوم الطبيب بمعالجتك أيضًا عن طريق ما يسمى (تقنية الارتجاع البيولوجي)، وهي تقنية تساعدك في التحكم بالبراز ومنع سلس البراز، وبالتالي تساهم في علاج توسع فتحة الشرح بطريقة فعالة. وفي بعض الحالات، يلجأ البعض إلى استخدام كريم توسيع المخرج في إطار تمارين التوسيع الطبي، إلا أن هذا يتم تحت إشراف طبي دقيق.
ثانيًا: علاج توسع فتحة الشرج بالجراحة
الجزء الثاني من إجابة كيف اضيق فتحة الشرح؟ هو التدخل الجراحي. ويُحدد مدى ملاءمة خضوع المريض لهذا الإجراء حسب اتساع فتحة الشرج أو كمية البراز الناتجة عنه، مثل:
- في حالة سلس البراز الشديد يتم زراعة عضلات عاصرة بدلاً من العضلات العاصرة المريضة.
- في حالة إذا كان الضعف في العضلات بسيطًا، يستخدم جهاز محفز للأعصاب، وهذا الإجراء يسمى (تحفيز العصب العجزي).
- في حالة إذا كانت العضلات العاصرة متوترة بدرجة كبيرة يتم إجراء (تقنية تغطية العضلات)، حيث ينقل من خلالها أنسجة عضلية من الأفخاذ وتُغطى بها العضلات العاصرة للمساهمة في تضييق فتحة المؤخرة بشكل ملحوظ.
- إذا كانت المسببات العصبية أدت إلى توسع فتحة الشرج، يقوم الطبيب بإجراء ما يسمى (ترميم قاع الحوض).
- عند حدوث سلس في البراز يتم حقن مواد تعمل على زيادة حجم الأغشية تحت المخاطية عند منطقة الشرج؛ مما يؤدي إلى تضييق فتحة الشرح وبالتالي يختفي سلس البراز.
- أما في حالة النساء اللاتي يعانين من سلس البراز، يتم استخدام أجهزة التحكم بالأمعاء المهبلية، حيث تعمل هذه الأجهزة من خلال جدران المهبل بالضغط على المستقيم عند انتفاخ البالون (من أجهزة التحكم)، وبالتالي تضييق فتحة المؤخرة؛ مما يؤدي إلى اختفاء سلس البراز.
لهذا يتم علاج توسع فتحة الشرج على أساس الحالة والسبب المؤدي لها، ويبقى السؤال الأهم: هل تعود فتحة الدبر كما كانت بعد العلاج الجراحي؟ الإجابة نعم، خاصة عند الاعتماد على الأطباء المتخصصين واستخدام تقنيات متطورة مثل الليزر والحقن.
تجدر الإشارة إلى أنه على الجانب الآخر، يبحث البعض عن أفضل علاج لتوسيع فتحة الشرح، وذلك لأن هؤلاء المرضى يعانون من تضييق فتحة الشرح بشكل يؤثر على حياتهم. وللحصول على أفضل علاج لتوسيع فتحة الشرح أو تضييقها، من المهم استشارة أفضل الأطباء مثل الدكتور وائل متولي، حيث يمكنه تقديم خطة علاجية شاملة، سواء باستخدام التمارين أو الأجهزة الحديثة، أو حتى وصف كريم توسيع المخرج للحالات التي تستدعي ذلك تحت إشراف طبي.
ربما يهمك أيضًا التعرف على: علاج ورم بجانب فتحة الشرج
عوارض عملية توسيع المخرج
عملية توسيع المخرج (الشرج) هي إجراء طبي يتم اللجوء إليه في بعض الحالات، مثل الشقوق الشرجية المزمنة أو تضيق الشرج. ومع أن هذه العملية قد تكون ضرورية لتحسين جودة الحياة وتخفيف الألم، إلا أنها قد تكون مصحوبة ببعض الأعراض والآثار الجانبية.
وإليك بعض العوارض المحتملة بعد عملية توسيع المخرج:
- الألم: قد يشعر المريض بألم في منطقة الشرج بعد العملية، والذي يمكن أن يستمر لبضعة أيام أو أسابيع، حسب نوع العملية ومدى التوسيع؛ مما يجعل البعض يتساءل: هل تعود فتحة الدبر كما كانت بعد هذه الإجراءات؟
- النزيف: قد يحدث نزيف خفيف في منطقة الشرج بعد العملية، خاصة أثناء التبرز.
- التورم والالتهاب: يمكن أن يظهر تورم أو التهاب في منطقة الشرج بعد العملية، وهو أمر طبيعي ويجب أن يتحسن تدريجيًا.
- صعوبة في التحكم بالبراز (سلس البراز): في بعض الحالات، قد يحدث ضعف مؤقت في التحكم بالبراز بسبب تأثير العملية على العضلات المحيطة بالشرج.
- الإصابة بعدوى: هناك خطر منخفض للإصابة بعدوى في موقع العملية، وهو ما يمكن أن يتطلب علاجًا بالمضادات الحيوية.
- التضيق مرة أخرى: في بعض الحالات، قد يعود التضيق بعد فترة من العملية، مما يتطلب إجراءات إضافية مثل كريم توسيع المخرج تحت إشراف الطبيب.
كريم توسيع المخرج
هناك بعض الكريمات التي تُستخدم عادةً لتخفيف الألم والتهيج حول منطقة الشرج، والتي قد تساعد بشكل غير مباشر في تحسين مرونة الجلد في تلك المنطقة. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن استخدام كريم توسيع المخرج يجب أن يتم تحت إشراف طبيب مختص.
ومن هذه الكريمات:
- كريم ليدوكائين (Lidocaine): يستخدم كمخدر موضعي لتخفيف الألم والانزعاج حول منطقة الشرج. يمكن أن يساعد في تهدئة الأنسجة وتخفيف التهيج، لكنه لا يهدف مباشرة إلى التوسيع.
- كريمات تحتوي على الهيدروكورتيزون: تُستخدم لتقليل الالتهاب والتورم؛ مما يساعد على تحسين الراحة في منطقة الشرج عند استخدام كريم توسيع المخرج.
- كريم نيوهيمورول (Neo-Healar): يحتوي على مكونات طبيعية تساعد في التئام الشقوق الشرجية وتقليل الألم والتورم، وهو جزء من خطة علاج توسع فتحة الشرح.
- كريم جليسيرين مع زيت النعناع: يستخدم أحيانًا لتليين الجلد وزيادة الراحة أثناء التبرز، ويمكن أن يكون ضمن خيارات أفضل علاج لتوسيع فتحة الشرح حسب الحالة.
من الضروري استشارة الطبيب قبل استخدام أي كريمات موضعية، لتجنب حدوث أي مضاعفات. كما أن عند البحث عن أفضل علاج لتوسيع فتحة الشرح أو تضييق فتحة المؤخرة، لا بد من الاعتماد على توجيهات الطبيب المختص لتحقيق أفضل النتائج.
هل يعود الدبر كما كان؟
هل تعود فتحة الدبر كما كانت بعد العلاج؟ هذا السؤال يشغل بال الكثيرين. الإجابة تعتمد على السبب الذي أدى إلى التوسع أو التضيق في المقام الأول. إذا كان السبب مؤقتًا مثل الإمساك أو الشق الشرجي، فمع العلاج المناسب والعناية الشخصية، يمكن أن تعود فتحة الشرج إلى حالتها الطبيعية. أما في حالات أخرى مثل البواسير المتقدمة أو العمليات الجراحية، قد لا يعود الدبر تمامًا إلى حالته الأصلية، ولكن يمكن أن يتحسن بشكل كبير باستخدام أفضل علاج لتوسيع فتحة الشرح أو تضييق فتحة المؤخرة وفقًا للحالة. وفي جميع الأحوال، استشارة طبيب مختص ضرورية لتقييم الوضع بدقة وتقديم النصائح العلاجية المناسبة.
هل الإمساك يسبب توسع الدبر؟
نعم، الإمساك المزمن يمكن أن يؤدي إلى توسع فتحة الشرج (الدبر) بمرور الوقت. عند المعاناة من الإمساك، يكون التبرز صعبًا، ويتطلب جهدًا كبيرًا لدفع البراز الصلب عبر فتحة الشرج. هذا الضغط المستمر يؤدي إلى تمدد الأنسجة والعضلات المحيطة بفتحة الشرج؛ مما قد يتسبب في توسع فتحة الشرج بمرور الوقت، ويحتاج إلى علاج توسع فتحة الشرح مبكر.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يسبب الإمساك مشاكل أخرى مثل البواسير والشقوق الشرجية، والتي قد تؤدي أيضًا إلى تغيير في شكل ومرونة فتحة الشرج؛ مما يدفع البعض إلى التفكير في أفضل علاج لتوسيع فتحة الشرح أو تضييق فتحة المؤخرة حسب الحاجة.
من هو أفضل طبيب لعلاج توسع فتحة الشرج؟
يُعد الدكتور وائل متولي ـ استشاري الجراحة العامة والمناظير وجراحات أمراض الشرج والمستقيم بالليزر ـ من أفضل الأطباء في علاج توسع فتحة الشرج، سواء عبر الجراحة أو من خلال خيارات مثل كريم توسيع المخرج تحت إشراف طبي متخصص.
وذلك لأنه يتمتع بالعديد من المميزات، منها:
- الخبرة الكبيرة في علاج توسع فتحة الشرح بجميع تقنياته الحديثة، سواء الجراحية أو باستخدام التقنيات غير الجراحية مثل الليزر.
- استخدام أحدث الوسائل الطبية في التشخيص والعلاج، والتي تضمن الحصول على أفضل علاج لتوسيع فتحة الشرح أو تضييق فتحة المؤخرة حسب الحالة.
- فريق طبي مدرب على أعلى مستوى، مما يضمن دقة العمليات وسرعة التعافي.
- خدمات المركز بأسعار تناسب جميع الفئات، مع الحفاظ على الجودة الطبية العالية.
لذلك، إذا كان لديك مشكلة في توسع فتحة الشرج، فلا تتردد في الذهاب إلى الدكتور وائل متولي للخضوع إلى فحص شامل وتحديد طريقة العلاج الأنسب، سواء كان علاج توسع فتحة الشرح أو البحث عن حلول مثل كريم توسيع المخرج تحت إشراف الطبيب.
[CTA_buttons]اعرف المزيد عن: أفضل دكتور لعلاج البواسير في القاهرة
افضل دكتور جراحه عامه في الرياض
نعم ولكن تابع مع طبيبك طريقة العلاج المناسبة لك فهناك طرق عديدة مثل التمارين أو تقنية الارتجاع البيولوجي.ما هو سبب توسع فتحة الشرج؟
هل يمكن علاج توسع فتحة الشرج بدون جراحة؟